Severity: Warning
Message: Creating default object from empty value
Filename: libraries/lib_posts.php
Line Number: 40
ج: يسجد سجدتي السهو.
ج: ليس فيها أذان ولا إقامة.
ج: ينبغي أن يكون التأديب ضمن الأطر الشرعية، فلا يصح التجريح أو السب والشتم، لأن هذه الأمور مرفوضة شرعاً، وهي قد تؤدي إلى نتائج عكسية، ليس في طفولة الابن فقط بل وفي حياته المستقبلية.
ج: الآيات القرآنية تحدد بوضوح قواعد التعامل مع الوالدين، وهي باختصار:
الإحسان لهما: {وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}، (سورة النساء: 36).
الإنفاق لهما: {قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ}، (سورة البقرة: 215).
شكرهما على أتعابهما: {أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ}، (سورة لقمان: 14).
الدعاء لهما: {رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ}، (سورة إبراهيم: 41).
عدم الخضوع لأفكارهما إذا كانا بعيدين عن الخط الإلهي الصحيح: {وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا}، (سورة لقمان: 15).
ج: الواجب في نفقة الأبناء قدر الكفاية من الغذاء والكسوة والمسكن مع ملاحظة الحال والشأن والزمان والمكان ، أما المساواة بين الأولاد فليس واجباً، ولكن على الأب أن يتعامل مع الأولاد بما لا يثير الحزازات فيما بينهم.
ج: لا بأس بالحديث في الأمور العادية.
ج: ورد في الحديث الشريف: النهي عن الشتم والسباب وسُباب المؤمن فسوق. وعليك ان تستغفري الله تعالى، وان تستغفري لها.
1- ماحكم التحدث بين الجنسين في حالة وجود او عدم وجود آخرين حول موضوع ديني او عام او دراسي وكذلك في قضية المزاح والضحك مع الحفاظ على حدود الأدب؟
2- وبالنسبة للغش اذا كان الأستاذ يتسامح فيه هل يجوز؟
ج: 1- التحدث مع الجنس الآخر جائز اذا لم يكن فيه إثارة الفتنة والريبة. والتحدث الفردي في مكان لا يطلع عليه أحد قد يكون سببا للوقوع في الحرام ولذلك فقد نهى الشرع عنه. إضافة إلى أن الضحك والمزاح مع الأجنبية منهي عنهما شرعا.
2- لا يجوز الغش بما يرجع الى تغيير نتائج الدراسة و يرقى الى مستوى التدليس.
ج: يجوز