Severity: Warning
Message: Creating default object from empty value
Filename: libraries/lib_posts.php
Line Number: 40
ج: يجوز، ان شاء الله تعالى، حسب الحاجة وبقدر الضرورة.
ج: الجهاد في سبيل الله من أركان الدين الإسلامي، ولكنه مشروط بشروط معيّنة، ومن أبرزها توفّر القيادة الرشيدة التي تقيّم حالة المسلمين وأعدائهم، وتقود الأمّة في الدفاع عن حرمات الدين ومصالح المسلمين، ونحن اليوم بحاجة إلى توفير الشروط الموضوعية للجهاد.
* الجواب كما يلي:
1- على الإنسان أن يقيم أحكام الدين بما أوتي من قوة، وأن يجاهد من يُعيقه في هذا السبيل ولو كان والديه أو أبناءه أو إخوانه أو زوجه أو عشيرته أو قومه.
2- الجهاد - بكل أقسامه- واجب كفائي على جميع أبناء الأمة، إلا أولي الضرر، ولا يتعيّن على أحد إلا عندما يفرضه عليه الإمام بالذات أو عند إعلان التعبئة العامة.
3- وليّ الأمر الشرعي هو الذي يعلن الجهاد ويديره، وهو الذي يعلن وقفه حسب المصالح العليا للأمة، فهو واجب فعلاً ولكن القيام به يتوقف على إذن وقيادة الإمام المعصوم أو نائبه.
ج: اذا لم تطالب به الدولة من أموالهم، فهو للمقاتلين في تلك الجبهة بعد اخراج الخمس والله العالم.
ج: لا يجب تلفظ النية في اعمال الحج والعمرة، بل يستحب التلفظ بها خاصة عند عقد الاحرام.
ج: الاسرة هي قوام المجتمع فيجب بناؤها على الاسس الايمانية الرصينة، وتجنب كل ما يدعو الى المساس بها.
ج: أمواله مختلطة بالحرام، فان عرف مقدار الحرام دفعه رداً للمظالم.
ج: الأحوط ردّ تحية غير المسلم بقول: عليك أو قول: سلام.
ج: الاحوط تجنب ذلك، خصوصاً إذا كان تشبهاً بالكفار، إلا إذا كانت هناك ضرورة عرفية.
ج: يكره تمني الموت.
ج: الرهان لا يجوز