من منّا لا يتذكر كيف كان الناس يهتفون ويصفقون لـ«القائد الضرورة»، و«الحزب القائد» بمناسبة ودون مناسبة، بعضهم باختيار وقناعة منهم، ولا يزالون، واغلبهم خوفاً وكرهاً، حتى غدت «ثقافة التصفيق» والهتافات، ظاهرة مرضية في المجتمع لاتزال جذورها وظلالها مستمرة بشكل و ...